اقرأ في سطور مدير ميناء تانيت لتشاهد مزايا واخلاق نادرة من كفاءة وطنية متميزة

يتبادر إلى اذهن أي قارئ لهذا العنوان العريض الذي أردنا من خلاله أن نميط اللثام عن شخصية متميزة من اهم شخصيات الوطن التي خدمت البلد بكل مسئولية وانضباط محبة للانفتاح والإصلاح والشفافية من هي الشخصية ياترى…؟

إذا أردنا أن نعطي للقارئ الإجابة عن هذه الشخصية النموذجية فهو ابن أحد إمارات هذا البلد المهمة الإطار الكفء محمد ولد عبد الرحمن ولد أسويد أحمد.

من خلال تتبعنا لكل المحطات الإدارية التي مر بها وجدنا أن الرجل من معدن نفيس ومن طينة خاصة نتيجة لخطاه الثابتة ونهجه الإصلاحي النادر.

إن الإدارات التي تولى تسييرها تشهد على أن ما قدم محمد ولد عبد الرحمن كان موغلا في الوطنية والاخلاص ومحبة النهوض بعمل المؤسسة إلى بر الأمان من أجل أن تواكب العصر الحديث مواكبة حسنة بكل حداثة وتبصر.

لا يختلف اثنين فيما قدم من مزايا هامة لكل ما تولى تسييره منذ نعومة أظفاره إلى اليوم وفي محطته بميناء تانيت ادخل كثيرا من الاصلاحات النموذجية الهامة.

أثناء تتبعنا لكل صغيرة وكبيرة في هذا المرفق العمومي صرح لنا العشرات من العمال أن الرجل رجل المهمات الصعب استطاع أن يجعل من هذه المؤسسة مؤسسة متميزة من خلال العطاء النوعي والتسيير المتميز.

يعتبر الرجل من كبار الساسة في هذا البلد الذين يمتلكون قواعد شعبية ثابتة فهو بحق له شعبية عريضة بعدة ولايات وبالخصوص ولاية تكانت مكان قوته ومركز أسرته.

كان في طليعة الداعمين لبرنامج رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني الذي ابلا بلاء حسنا من أجل وصوله إلى السلطة في الشوط الأول من الانتخابات الرئاسية الماضية.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى