أكجوجت: هجوم على الثانوية
إطلاق رصاص حي من بندقية صيد على أستاذة في المدرسة، كادت تودي بحياتها، من أطفال تم الإمساك بهم، في الوقت الذي تلقى فيه أستاذ حجرا نجا منه بأعجوبة!…
كل هؤلاء المشاغبين، لا يدرسون في المؤسسة، ولا ندري حتى الآن، هل ما قاموا عن قصد، أم هو محض جنون طفولي، ومهما كان، فإنه يلفت الانتباه ألى مرحلة خطيرة من ضياع الشارع وفساد البئة، لا يمكن أن نتجاهله ونغض الطرف عن مواجهته ..